طارق الشامسي
رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي
جميع الخدمات التي نقدمها في شركة رزلينسي للاستشارات الإدارية قائمة على أساس من الإخلاص وسرعة الاستجابة للتغيرات ونابعة من خبرتنا ورغبتنا في استيفاء المعايير المتعلقة بمجال عملنا بل والتفوق عليها في كل خطوة.
ونؤمن بأن هذ هو ما نحتاجه لنكون الأفضل، وبالرغم من أننا لا ندعي القدرة على التصدي لرياح التغيير ومنعها، إلا أننا نعد بالالتزام التام من جانب خبرائنا بمساعدتك للتوصل إلى استراتيجيات وحلول مبتكرة لإدارة التغيير واتخاذ قرارات رشيدة وتطبيق أنظمة شاملة ومستدامة لرواد الأعمال.
كما أننا لا نكتفي بما حققناه ونفتخر بنجاحنا بصفتنا جهة جديرة بالثقة، فنعمل باستمرار على تنمية خبرتنا من خلال التجارب والتعلم والابتكار، ويعد نجاحنا نتيجة مباشرة لإخلاص وتفاني موظفينا وينعكس ذلك في الجوائز والتقديرات التي يحصل عليها فريقنا في جميع تخصصات مجال عملنا وكذلك التي يحصل عليها عملاؤنا في القطاعين العام والخاص، فنحن بمنتهى البساطة، نرد الجميل لمجال العمل والمجتمعات التي نعيش ونعمل بها.
وأنا على يقين تام بأننا سنحوز رضاكم من خلال تركيزنا الكامل على مصالح عملائنا والإخلاص الحقيقي والالتزام التام من قبل جميع أعضاء فريق شركة رزلينسي للاستشارات الإدارية.
مع تحياتي،
مع تحياتي،
- عن رئيس مجلس الإدارة يتمتع السيد/ طارق الشامسي بأكثر من 25 عامًا من الخبرة في إدارة الأزمات وإدارة المخاطر واستمرارية العمل والأمن النووي. كما يحظى بالاحترام في مجاله ويفتخر بقيادته لفريق شركة رزلينسي للاستشارات الإدارية ، فأسلوب قيادته الذي يستند إلى مبدأ الإخلاص والنزاهة هو الذي أدى إلى وصول شركة رزلينسي للاستشارات الإدارية إلى ما هي عليه اليوم.
- جوائز التميز وشهادات التقديرقد حاز السيد/ طارق الشامسي على العديد من جوائز التميز وشهادات التقدير مثل شهادة تصميم مهمات الأعمال للإدارة الاستراتيجية المقدمة من كلية سلوان للإدارة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وشهادة الخدمات الاستشارية في إدارة المخاطر الأمنية المقدمة من كلية التخطيط للطوارئ، إسينجورلد، يورك، المملكة المتحدة، ودور إدارات الأمن خلال الحوادث المتعلقة بالأمن النووي في آكسأونبروفانس، فرنسا.
- البرامج التنفيذية وحاز السيد/ طارق أيضًا على شهادة تنفيذية في القيادة العامة من جامعة هارفارد لإتمامه بنجاح البرامج التنفيذية في القيادة وقت الأزمات وكبار التنفيذين في الأمن الوطني والدولي وتطبيق الرؤى السلوكية على تصميم السياسة العامة.